بارك الله فيك يا أبا عبد العزيز، وأسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يجعل ذلك في
موازين حسناتك.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|