عندما أتبع قول عالما مقتنعا به عندها لن تكون تبعية عميا ..... يعني مثلا السماح للامريكان بالدخول ... كان خطأ فادح ولا يجب الدفاع عنه فقط لأن الشيخ أبن باز أفتى بذلك !
لان هذه الفتوى سببت لنا مقتل 1000000 طفل عراق إضافة لغزو العراق وقتل المسلمين من أجل المجندين الأمريكان المفجر فيه في الرياض
مثلا فتوى جواز دخول القوات العراقية المرتدة
هذه فتوى (مديعة) ولا يجب الدفاع عنها لان فلان من أصدرها !
فهذه الفتوى ستسبب فتنة لا طائل لها فالجهاد ماضي ولن توقفه هذه الفتوى ... هذه الفتوى ستحقق الإنشقاق السني مابين منظمن للحكومة ومحارب لها <<< والسبب الشيخ أفلان والمتضرر بعد المسلمين هو الشيخ محد بن عبد الوهاب لأن أتباعه متهمين بالتبعيه العمياء
عندك فتوى ولاية الأمر للمالكي ... للشيخ العلامة الرقاص العبيكان
عندك بعد تزكية القرني للرئيس الجزائري ووصفه بالمؤمن
كذلك مديحة للحكومة الأثيوبية المجرمة بحق الشعب الصومالي
عندك حوار أو توحيد الاديان ... الحوار الذي يقوده معتوهون فكريا ... مثل الصيبي والتويجري مستشاري الملك !
كل هالأشياء مابين أخطاء وأنحرافات يجب ان ترفض وبصوت عالي
لن اطلب منك الحكم على بواطن القلوب .... لكن على الأقل أنكر الأخطاء الواضحة لكي لا نتهم نحن أنصار الشريعة بالتبعية العمياء
لا يجب عليك التسليم بصحة أي امر لأنه صدر من فلان أو علان !
محدثك اعترض على الشبخ أيمن الظواهري والشيخ أبن باز وفي رد واحد في أحد المواقع الحوارية
والحمد لله لا أشعر بالذنب فأنا أعترض على خطأ ولا أكفر المخطأ أو أتهمه بنيته لأنني لست ملزما بذلك ... الاخطاء الزاضحة البينة لي على الأقل يجب أن اوضحها فهذا أمر مطلوب شرعا ... تذكر أن العلماء بشر وقد يخطؤن ولا يجب علينا مجاراتهم بالخطأ بل يجب علينا فعل الصحيح ومناصحتهم أيضا
أيضا محدثك قام بإنتقاد بعض العمليات الإستشهادية لدولة العراق الإسلامي
وفي أحد أعرق وأعتى المواقع الجهادية ... ولم أتعرض للطرد او التخوين ووو إلخ ... لأنني اناقش الفكرة والتطبيق وأما المنهج فهو صحيح عند الشيخ الظواهري أو عند الإمام محمد بن عبد الوهاب أو عند الشيخ أسامة أو أمير المؤمنين البغدادي القرشي أو عند الشيخ آل الشيخ الذي أذا المجاهدين كثيرا بإعتماده على تقارير الداخلية كمصدر لمعلوماته من ثم حكمه على الأخرين
أتمنا ان الفكرة وصلت
وأتمنا كذلك أن نستمر في نقاش هذه الفكرة لأنها من أحدى المشاكل الجذرية لنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته