ألفَ مَبروكٍ للإشرَافِ بِهَذا الرَّجلُ الكَريم صَاحِبُ حَقِّ في رُدودِهـِ ، وَخُلقٍ عَالٍ يَسمو فَخرَاً وَعِزَّاً بِهَذا الرَّجُلْ . وَإنَّ التَّهنئِةُ لا تَكونُ لَهُ ، بَلْ بِقُلوبٍ سَيُشْرِفُ عَليهَا أعَانَكَ اللهُ يَا أخيْ ، وَسَدَّدَ اللهُ خُطَاكَ على الحَقِّ والصَّوابْ . وَالشَّكْرُ للإدَارَةِ هُنَا التي تَسعى دَائِمَا لمَصْلَحةِ العَامَّةِ ، والرُّقي بِهَذا المُنتَدى والبَحْثِ عَنْ كُلِّ مَا يُثْمرُ بِخَيرٍ لَنَا . شُكرَاً لكَم جَميعَاً