[الصدق منجاة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها لا اله الا انت اقول ما بقى الا الحريم يتفلسفوون ، واللي بيكتب شيء يافارس يتعلم الاملاء قبل ولا شكلك من هالمبزرة! خاف الله لا تصف اللي ماتعرفه بقولة حرامي !! وترى خويكم الصدق منجاااة اللي مسوي فيها فاهم ومصدر نفسه يفتي ويقصص من الاكاذيب ... اقول اذا انك صاادق ورجاال قد الكلام اللي ترويه وتفتريه قلنا اسمك او عطنا تليفونك !! ما اقول الا ان الله يظهر الحق ويرد طمعكم لنحوركم !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارحب بالجميع

وعلى وجه الخصوص اخوي صاحب الرد اعلاه

مشكور اخوي ولا قصرت على طيب ونقاوة ردك

بعدين انت دخلت بالموضوع بكل حماس وثقه وتكلمت وكأن لديك معلومات اخرى مثبته تنفي مانقول او تكذبنا بمعنى اصح

انا اقول لك يا اخي الفاضل قدم لنا مالديك من معلومات واقنعنا بها ونحن في هذا المكان لانبحث الا عن المعلومه الصادقه اللتي تدلنا الى الفرج بأذن الله

وبما انك تقف مقام المحامي في هذه القضيه وتثق في معلوماتك

فأمل منك الا تبخل علينا ياصاحبي واذكر مالديك من معلومات وحبذا ان تذكر معها اسمك ورقم هاتفك لنتشرف بمعرفتك ونشكرك على ماقدمته لنا

فأعتقد انه لامانع لديك في ذلك مضهرآ في ذلك حقائق قد تخفا علينا

واما عن عدم ذكرنا لأسامينا او ارقام هواتفنا فهذا الأمر راجع لنا لأننا لسنا المسؤلين عن تلك المساهمه ولا حول لنا ولا قوة في ذلك

بل يجب ان نعرف نحن اسم ورقم الشخص المسؤل عن اموالنا اللتي حرمنا منها دون ان يبرر لنا عن اسباب ذلك

فهل بأستطاعتك ان تقدم لنا مبرر عدم تواصل محمد الربدي لمده تزيد عن خمس سنوات دام فيها انقطاعه عن شركائه في المساهمه

نتمنى ان نرتقي في كتاباتنا ونبتعد عن التجريح او السب وان يكون نقدنا في هذا المقام هادف وبناء ولغرض اضهار الحقيقه لا من اجل الأنتقام

الخطأ قد يحصل مني او من اي شخص في هذا الكون ومنهم محمد الربدي ولكن ما اجمل ان يقف الرجل بكل شجاعه ويذكر مالديه مبررآ لخطأه او معتذرآ عنه لا ان يهرب عنه ويترك المجال للمتضررين في ان يتهموه او ان يرددو حقيقه واقعه

وليكن لك يا اخي الفاضل في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة في قوله : حديث : (( كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابين ))

فكلنا نعرف شروط التوبه ومنها الأعتراف بالذنب

والدليل من السنة قوله رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها في قصة الإفك : " أما بعد ، يا عائشة فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله، وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه، فإن العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب تاب الله عليه "

وقال ابن القيم : " إن الهداية التامة إلى الصراط المستقيم لا تكون مع الجهل بالذنوب، ولا مع الإصرار عليها، فإن الأول جهل ينافي معرفة الهدى، والثاني : غي ينافي قصده وإرادته، فلذلك لا تصح التوبة إلا من بعد معرفة الذنب والاعتراف به وطلب التخلص من سوء عاقبته أولاً وآخراً " ا.هـ
فهل نجزم على التوبه وننتجرأ بالأعتاف بذنب اقترفناه يا صاحبي