..
فلنختصر هذا كله ، و لنبتعد عن المبهمات ، و نأخذ من القرآن مباشرة ، فإن الأصل فيه الوضوح وهو بلسان عربي مبين ، فما جاء فيه فهو الحق الذي لا نماري ولا نجادل في الإيمان به ، رافضين لما يسمى بالتعددية و النسبية في الأديان ، لأن الإسلام عموماً هو الحق المطلق الذي يقبله الله ، و ما سواه باطل يأباه الله .
يبقى تفاصيل يسيرة خاضعة للنظر و التأمل و المراجعة و التصحيح ...
شكراً .