لوعندنآ درآسه دقيقة عن نسبة الحوآدث والوفيآت والجرحى لنصدم الجميع لكن للآســـف تقصير وآهمآل ووآقـــع ينذر بمستقبل خطر آذآ آستمر على هالحآل . .
في تصوري قطآع الدآخلية والمرور بالذآت آفشل قطآع يكفي همجيته في القرآرآت . . والمصيبه آن من يسمى برجل الآمن هو آول المخآلفين فكيف بغيرهم . . !
شكرآ خآرطة الطريق كلآمك جمــيل . .