بارك الله فيك يا أخي ركاز الرياض، وأسأل الله أن يجعل ما تقدمونه في موازين
حسناتكم، وإلى الأمام.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|