أريدك أنتَ ، وأريدك أنتي ، وحتى جدتي ..!؟؟!؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وأسعد الله صباحاتكم ومساءاتكم .. أيها الجيل !
لقد ساقني لكم قدرٌ جميل حمدت الله عليه ، لأنه نعمة ، ولقلبي فرحة ، وبينا كنت ذات يومٍ أتصفّح بعض المواقع في الشبكة إذ خرج لي موقعكم الجميل كفتاة تتغنج بي وتُرشدني إليها ، بل جمالها يناديني ، واستغربت لها كيف تنادي أحداً مثلي ، وهي تعرف قدري !!
ألتواضعها ؟!
أم لجهلها عني ؟!
أم تريد أن تفتنني بنفسها ، حتى أهيم بواديها ..!؟!؟
لن أتكلم عنها ، ولكن سأبوح عن مدحها عبر حروفي لكم في فنونكم ، ومشاركاتي لكم اللي أتمنى ألا تكون عبئاً عليكم ، وأن لا أكون من الثقلاء على دراكم . فقد كنت أكره الثقيل الطينة والبدن مذ خلقني الله ... حتى بلغت الثلاثين عاماً هجرياً وميلادياً حتى ..!
حروفي هذه مجرد ترحيب لكم ، وتهنئة لي بحلول منزلكم العذب الجَذّاب .
فإن آنستكم فأنا محبكم ، وإن طردتموني فأنا أعتذر لكم ... وألملم أوراقي الصفراء ... وأزجها على بحر الظلمات .
__________________
ما بين القصيم ومكة أخط آمالي وذكرياتي وأهازيجي.. !!
أعبُرُ حدود الإقليمية في القصيم إلى الإنفتاح في عالم الضجيج ( مكة )
توسعت حروفي ...
وما زلت في بحثي كل يوم .. أُرمِّمُ جُدرانه .؟!
(( أبو أسامة سيبحث عن توقيعٍ يتناسق وأرواحكم !! ))
{{ اللهم توفني مجاهداً في سبيلك ، أو ساجداً لوجهك ، أو حاجاً ملبياً لبيتك ، اللهم مُنَّ عليَّ بالأولى من هذه الثلاث .}}
|