.
.
.
إتخذ بعض الروائيين الحديث عن الجنس والمرأة
والهيئة والمناهج والمتدينين وبعض المدن ؟؟
بضاعة رائجة لهم
لخدمة توجهاتهم الإيديولوجية وكنوعٍ من التشفي
كما أنها تكشف ضعفهم أيضاً حينما جعلوا الحديث
لايتجاوز تلك ..
والأهم عندي أن في الحديث عن تلك المواضيع رواج
عند كثير من الشباب ربما لإنها تكلمت عن المستور
كما وصف ذلك شيخنا سلمان ..
ثم إن تسمية الرواية من الأهمية بمكان لديهم حتى تروج
وتباع بكميات أكثر ..
ومارواية المذكور ( الحمام لايطير في بريدة ) إلا نوع من ذلك ..
حيث اعتمد الروائي المحيميد اسم بريدة على الرواية
لضمان بيع كميات أكثر
كانت كل المداخلات رائعة ماعدا آخرهم ؟؟
شكراً لك أخي معاذ ..
.
.
.