طلّ علينا حينها ضيفٌ من الإمارات
يطلق عليه البعض لقب مهندس النشيد الإسلامي
إنه المهندس المنشد: أسامة الصافي
وقد ابتدأ بأنشودة جديدة تعبّر عن لسان حال مصلٍّ بعد أن فرغ من أداء صلاة الفجر: صلّيتَ صبح الحياة
ثمّ تغنّى بحب الله ورضاه و: حبّي الله
ثمّ ختم الصافي وصلته بمناجاة ربّه: يا الله أطلبك يا خير والي
.....
بعد إذ، تقدّم إلى المسرح ضيفٌ قدم من الأردن
وهو من عائلة معروفة بالعلم الشرعي
القارئ والمنشد السوري: يحيى حوّى
بدأ حوّى بأنشودة جديدة يناجي بها رب الأرباب بعنوان: إني على خجلي..
وقد أداها على المسرح بنظام الـ play back
ثمّ انتقل ليصف حال شابٍّ أعزب يرغب في الزواج مع: يا ذا الجلال،
الكليب الأحدث ليحيى
ثمّ رحب بالجمهور بطريقته الخاصة وموّال: قطفت الورد
قبل أن يختم بـ: حياتي لله بناءً على طلب الجمهور الذي تفاعل معها بشكلٍ جميل
.....
بعدها تقدّم المنشد إبراهيم الغامدي من صدى الخليج، وحيّا الجمهور
وقال أنّ للفرقة حقًّا أيضًا في تقديم أعمالها للحضور
وعلى إثر ذلك، قدّم أنشودة ترحيبية بعنوان: إخوتي أحبابي أهلا وسهلا، وقد شهدت تفاعلًا طيبًا من الحاضرين