[الصباخ]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبو ربـــــا أخي .. كاسبر 999 زمان لم نرى كتاباتك وين الغيبة ؟؟ حبيبي .. قلت : أخالفك .. هنا .. ألا تعلم أخي أن الرافضة أكبر خطراً من اليهود والنصارى على الأمة الإسلامية ؟؟ نعم إنهم الخطر الذي يهدد كل مسلم ..!! إنهم الخطر الذي يهدد أمننا واستقرار بلادنا .. كما ذكر ذلك الشيخ / سليمان العلوان - فك الله اسره - في كتابه ( الرافضة ) الا تعلم أخي .. أن إيران ( جزء لا يتجزأ من إسرائيل ) .. نعم .. فعلى مر العصور والأزمان الكل يعلم ما يقوم به الرافضة من مساندات لليهود والنصارى وكل الحروب الماضية اثبتت ذلك .. ولا أحد يستطيع أن ينكر ذلك . حبيبي .. إيران ( بنت لإسرائيل ) .. فلا فرق .. بينهما .. وأكبر دليل على ذلك ( حرب العراق الآن ) . شكراً لك ..

أولاً قبل أن أرد عليك ياأبوربـــــا يجب أن تعلم أنت ويعلم غيرك (والمهم غيرك) أنني أكره إيران والرافضة وأعلم تمام العلم بأنهم هم من كانوا سبباً بإحتلال بلاد أفغانستان وبلاد الرافدين..
ولكن وللحقيقة فقط يجب أن نؤكد على شيء بأنهم كلام أكثر من أنهم أفعال وما مثال نصر الله عنا ببعيد..

ثانياً بخصوص أحمدي نجاد فلو تابعت خطابه ورأيت طريقته بالكلام لتعجبت أشد العجب، رجل يتحدث من منطق قوّة لأنه يملك سلاح نووي؟؟
بالله عليك هل بإمكانك أن تحضر لي حاكم عربي يتحدث بمثل قوته؟
لا أعتقد ذلك..
يجب أن نعلم بأن إيران الآن قوة لا يستهان بها ومدهم الرافضي قادمٌ لا محاله، ولكن ولله الحمد في العراق قد وقف ضد هذا المد شباب مجاهدين نحسبهم والله حسبيهم من أهل الدين والتقوى..
وقفوا شوكةً في حلوق الرافضة وساموهم العذاب والويلات..

خلاصة ما أود قوله:
هو أن الرافضة الآن صار لهم لسان يتحدثون به!
لأنهم قوّة..
وصارت لهم يد وأذن ورجل في كل محفلٍ دولي، لأنهم قوة إقليمية..
لماذا دائماً إذا خفنا من أحد استعنا بأحدٍ آخر!.؟.
الآن دول الخليج وخوفاً من إيران تستعين بأمريكا! ثم ماذا؟؟
ماذا لو سقطت أمريكا مثلما سقطت غيرها من الدول العظمى؟
هل سنكون لقمة سائغة بيد الرافضة الملاعين؟؟
يجب أن نفكّر بهذا المنطق ثم نبدأ بالتنفيذ..
أمريكا ومع أنها تمتلك أقوى ترسانة أسطورية من الأسلحة والعدة والعتاد هاهي هذه الأيام تترنح وبشدة من هول ما حصل لها من صدمات اقتصادية وعسكرية وأمنية..
وسقوطها بإذن الله بات وشيكاً..
فيجب أن نعد العدة والعتاد قبل أن يقع الفأس بالرأس..




اعتذر للصديق كاسبر عن المداخلة..