إنه لمِمّا يتفطر الفؤادُ عليه حُزنًا وكمدًا أن أخذ الغربُ بتعاليم الإسلام الخالدة وطبّقوها - سواءً عن قصدٍ أم من غير قصدٍ - فـ عَلَوْا وسَمَوا شأنًا في أنظمتهم وعلومهم واختراعاتهم ..
أما نحن - أصحابُ الرسالة الإسلامية السامية - فلا نزالُ في مصافّ العالم الثالث ..
وقفةٌ صادقة ابتدأها أبو فهد , وسنكملها معًا لنرتقي بأمتنا ..
لنعاهدْ أنفسنا على الالتزام والعمل بنصوصِ وحْيَيْنا الخالِدَين - الكتابِ والسنةِ - , وأنا ضامنٌ لكم الرقيّ والازدهار !
فهل من عودةٍ صادقةٍ ؟!
أرجو ذلك ..
~