مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 29-04-2009, 06:06 PM   #11
abo-saly
Registered User
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
البلد: بريدة
المشاركات: 1,200
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها البحّاري
جزاك الله خيرا على هذا الإنكار المبارك ...

يقول النبي صلى الله عليه وسلم (لعن الله المصورين ) ويقول (يُجعل له في كل صورة صورها نفس يُعذب بها يوم القيامة )
------------------------------

وقد أفتى جميع علمائنا كا لشيخ عبدالعزيزبن باز و بن عثيمين رحمهما الله والشيخ صالح الفوزان وغيرهم حفظهم الله بتحريم التصوير سواءً كان مجسما أم فوتوغرافيا إلاّ للضرورة ..... وما يفعله أغلب أصحاب الشهوات من تصوير ذوات الأرواح للذكرى أو لغيرها كبيرة من كبائر الذنوب كما بينه علمئُنا

ومن شذّ بمخالفة النصوص لايؤخذ برأيه مهما كان علمه فالعبرةُ بمتابعة النصوص..
إلاّ إذا قلنا أن علمائنا لايفهمون النصوص ... وهؤلاء الذين يلوون النصوص هم الذين معهم الحق ولا أتوقع مؤمناً يقول بذلك

هدى الله الجميع لمتابعة الحق

التصوير الفوتغرافي كما هو معلوم انه يوجد فيه خلاف بين أهل العلم ولايمكن لك ان تُلزم الناس بفتواى من أحد العلماء كما هو ردك !

وهذي فتواى للشيخ عبدالعزيز الفوزان حفظه الله

(الصحيح ان التصوير الفوتوغرافي غيرداخل في عموم أحاديث النهي عن التصويرلأنه ليس تصويرفي الواقع فغاية مافيه انه حبس للصورة التي خلقها الله عز وجل فالذي اراه وهو ايضا اختيارشيخنا ابن عثيمين رحمه الله انه جائزمالم يعلق الصورة اويتخذها في لباس عليه اوكان يتضمن محذورا شرعيا مثل,تصوير امرأة لغير ظرورة أوتصوير عورة رجل والإحتفاظ بصورة ميت رؤيته تجدد الأحزان وربما تدعو لأفعال الجاهلية.
جوال المجد /20/2/2008)

وهذي ايضا للعلامة سلمان العوده

(الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم أما بعد:
التصوير على ثلاثة أقسام :
1. تصوير ذوات الأرواح المجسمة: وهو محظور شرعا، لا ينبغي أن يختلف فيه، لما رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أشد الناس عذابا يوم القيامةالمصورون".
ولما رواه الترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صور صورة عذبه الله حتى ينفخ فيها ـ يعني الروح ـ وليس بنافخ فيها، ومن استمع إلى حديث قوم يفرون منه صب في أذنه الآنك يوم القيامة".
2. تصوير ذوات الأرواح باليد تصويرا غير مجسم: وجمهور أهل العلم على منعه، لدخوله في عموم التصوير الذي يضاهى به خلق الله. ومن العلماء من رخص فيه بحجة أنه ليس على وضع يمكن عادة أن يكون ذا روح فلا يعقل أن يؤمر صاحبه بنفخ الروح فيه يوم القيامة ، والصحيح قول الجمهور.
3. حبس الظل وهو التصوير بالكاميراأو الفيديو، وهو مختلف فيه بين أهل العلم كذلك ، بين مانع ومجيز، والذي نميل إليه الجواز ما لم يعرض فيه ما يحرمه، كأن تكون الصورة لامرأة متبرجة أولقصد التعظيم، فإن لم يعرض فيه ما يمنعه فالأظهر فيه الجواز إذ ليس فيه مضاهاة لخلق الله، بل هو تصوير عين ما خلق الله، خصوصا إذا تعلقت بذلك مصلحة شرعية كاستخراج بطاقة أو اظهار حق وكتصويرمجالس العلم ونحو ذلك. وإذا لم تتعلق به مصلحة فالأولى تركه، خروجا من الخلاف، وبعدا عن الشبهة .
أما تعليق تلك الصور الفوتوغرافية فالأحوط تركه.
أما تصوير غير ذوات الأرواح كالأشجار والأحجار ونحو ذلك فلا حرج فيه مطلقا إن شاء الله تعالى.)




تحياتي ..!
abo-saly غير متصل