أهلا وسهلاً بك يا أبامالك، وأشكرك على هذه المصافحة وأتمنى منك ألا تطيل
الانقطاع، ويشهد الله على حبي لك يا أبا مالك.
* في حفظ الله ورعايته.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|