**
جَمِيل جَدّاً حَبِيبَتي رآبِعَهَ..؛
فَنَحنُ مَدِنُون بِ الشُكر للهَ ثَم لِ أشَخاصٍ مَرَرنَاَ بِهمْ .. فَتَرَكوَا أثَراً جَمِيلَاً فِي نفُوسِنا..
وَشَخصِيَاتِناَ ..وقَدّ لَآيَسَعِفّني الوَقت لِ التَحدّث عنهَا..لكنْ لَآ أستَطِيع المَرُور دَون شُكّرِهاَ ..!
شَخّصِيهَ لَنّ أنسَهاَ أستَاذَتِي الغَاليِهَ ..والكَاتِبهَ الفَذّهَ .. وَالَأنّسآنهَ الرَآئِعهَ..لَيِلى المقبل ..!
وكَذَلِكَ أستَاذتِي الحَبِيبهَ .. الدَآعِيهَ.. مَرِيم المطّلق ..!
وَأنِي لَآكُنّ لِ تِلكَ الشّخصِيَتين كُل المَحَبهَ..والَأحِتِرآم..
فَلَهُن جُلَ شُكري ودَعوآتِي مآَحيِيت ..!
أمَا شَخصّيهَ تَركَتِ فِي قَلّبِي جُرحاً..صَحِيحَ لَآبُد مَنّ وجُودِهاَ .. لَكِنّ أعتَقِد أّنهُ لَآيَجِبّ عَلَيّ ذِكّرهآ..وَلَآأحَبِذ.!
وهِي شَخصِيهَ لَآتَهُمّنيِ ولَآ يَلبِث أثَرهُا طَويِلَاً .. وسُرعانَ مَآأنّسَاهاَ .. وَأوسَآمِحَ .. وأنّ كَان لِي حَقّ عِنّدهاَ
فَهُناكَ مِنّ يَرد لِي حَقِي كامِلَاً يَومَاً ..وهَوَ رَبّي سُبّحانهَ..!
عَزِيزَتِي رَآبِعهَ
شُكراً مِثّلَماَ تُحِبِينَ .