الحمد لله على نعمة الإسلام
الذي يصلح لكل زمان ومكان وجميع الأحوال
فما من أمر إلا بينه الله عز وجل أو رسوله صلى الله عليه وسلم
ومن هذه الأمور أمر المرأة وطريقة حياتها وتكريمها
واحترامها وتقديرها وحفظها وصونها
فهي درة مصونة في جميع أطوار حياتها
لو تأملنا ذلك حق التأمل لوجدنا الكفاية فيه
ولعل أخواتنا أقرب لواقعهن من الرجال
فما أجمل أن تتكلم المرأة عن واقعها
ولكل قاعدة شواذ فالحكم للأغلبية
وما شذ شذ لظرف معين لايشمل نسبة كبيرة من المجتمع
شكرا لكم ...