هناك سر دفين في هروب الشغالات وهو قياديون لعصابات باأشراف وافدوان عرب ( يتم عمل منظم ويكون بداية من مركز الملك خالد الحضاري باأعطاء الشغالات جولات وبعد أن يذهبن لمنازل مكفوليهن - تتم متابعة موقع السكن والتنسيق لخروجهن مرة أخرى للمركز الحضاري أو منتزه أخرى أوسوق تجاري أو أستراحة أو حفل زواج ) ومن ثم تهريهن الى بقية مناطق المملكة للعمل باأسعار خيالية يكون نصيب الخادمة (1500 ) والبقية لمكتب العصابة - وبعضهن يكلفن باأعمال لاأخلاقية - وتكون أنطلاقة الشرارة الأخرى هي سوق بريدة حيث ينتشرن الشغالات لبيع بعض المستلزمات وتكون كفالتهن تحت أشراف نساء كبار في العمر ويفتقدن للثقافة والعمر - ولاأنسى الروتين والبرود من قبل الجوزات في متابعة بلاغات قيدت تحت ( شغالات في الهواء الطلق ) نخسر مبالغ طائلة بسبب أنظمة لم تحدث ولم تتماشى مع المتغيرات !!!
|