يقول الله تعالى {لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ ، أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ }
أولاً لتنبيه فقط
يطلق على الرجل عقيم ، وعلى المرأة عاقر .
ثانياً : إذا كان السبب منها و أنا أريد أولاد فسأتزوج مع الحفاظ على زوجتي العاقر ومشاعرها ، وأكرمها كما أكرمني الله بها .
وإن كان السبب مني أنا خيرتها بين البقاء أو الإنفصال إن كانت تريد الإنجاب . فهذا حق لها . فإن بقت فهي في العين التي لم تخرج منها أصلاً .
فهذا قدر يقدره الله على من يشاء فلا اعتراض .
أما عن القبول بالزواج من أمرأت عاقر فالجواب نعم لعل الله أن يجعل سعادتها على يدي فأكسب رضى الخالق والمخلوق .
ياسلااام رضى الخلق والخالق من يحصله هذا .. خلاص شوفو لي وحده يابنات