رَحِمَهُ اللهُ وَأسكَنَهُ فَسيحَ جَنَانِهِ
يَعلمُ الله أني أحبَبتُهُ مِنْ كثر مَا
سَمِعتُ ثَنَاءُ النَّاس عليهِ وَأنَا لَم
أعرِفُه يَومَاً ولَمْ ألتَقي بِهِ ، ويَكفي
أنَّ موضوعَاً سَطَّرَهـُ في أحدِ المُنتديَاتِ
عَنِ الصَّلآةِ سَيبقَى مُتَداولاً بينَ النَّاسِ
شَاهِدَاً لَهُ بِإذنِ اللهِ تَعَالى .
عَوَّضَّ اللهُ لَهُ شَبَابَهُ في الجَنَّةِ
وَرَزَقَ أهلَهُ الصَّبرَ والسِّلوَان
وَأخلَفَكُم خَيرَاً مِنْه .
سَنَلْحَقُ بِكَ يَا عَبدَ اللهِ
فَعسَى اللهُ أنْ يَجمَعنَا
بِدَارِ كَرَامَتِهِ .
دُمتم بِحفظِ الرَّحمنِ وَرِعَايتِهِ
|