هذا المنهج شبيه إلى حد كبير بمنهج المشركين؛ عندما جهر النبي -صلى الله عليه وسلم- بدعوته؛ فناصبوه العداء، ووسموه بأبشع الأوصاف مما حكاه القرآن في عدة مواضع، وقد كان فيما قبل ينعتونه بالصادق الأمين .
مع أن الكفل لا ينزاح عن هؤلاء العلماء لأجل فتاويهم التي قد تنقض -بلا مبرر ظاهر- آراء لهم قد سبقتها، أو يتفردون بها بين العلماء .
|