بارك الله فيك أبا عبد العزيز، وجعل ما خطته يدك في ميزان حسناتك،
الصراع بين الحق والباطل هي سنة كونية اقتضاها الله وفي النهاية ينتصر
الحق، ويندحض أهل الباطل والفساد، وما نحتاجه هو أن نقف في وجوه أولئك
المفسدين، وأن نبين فسادهم، والمشكلة أن هؤلاء لا يأخذون من الفتاوى إلا ما يوافق
مرادهم.
نسأل الله أن يكفينا شر المفسدين، اللهم آمين.
وتقبل مروري.
* ودمت بود.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|