الرَّدُ عَلى هَذا الهَذيَانُ مَازَالَ في كَلامي الذي اقتَبَسته في الخَمسِ الأسُطرِ الأولَى بِمَا أنَّكَ دَافَعتَ بِكُلِّ مَا أُتيتَ بِهِ مِنْ قُوَّةِ عَنْ التَّصويرِ كَونَهُ مَسْألَةً خِلافيَّةً أسألُكَ مَرَّةً أخُرَى : لِمَ لا تَجعَلُ أهلَكَ يَكشِفونَ عَنْ وُجوهَهُم كَونَ المَسألَةَ خِلافيَّةٌ كَمَا في التَّصوير ؟!!