ما أعظمها من محطات إيمانية , و جوانب مضيئة هي الهادي للعبد في حالك الظلام ,,,
عندما يتم غرسها في النفس لتكون غريزة ينطق بها اللسان و ينشدها القلب و تتحرك على إثر ذلك الجوارح , فأنعم بها
من طريق سريع موصلٍ إلى [ جنةٍ عرضها السمواتُ و الأرضُ أعدتْ للمتقينَ ] ....
........
المعتز بدينه ,,,
اختيارك لحرفٍ جميلٍ سهلٍ ليكون قالباً لمعنى عظيمٍ , أنتج سبكاً فريداً من نوعه ,, و قله هم المميزون في ذلك ,,,
تحياتي لك و لقملك المدرار ,,,