.
.
.
.
الحقيقة أنني حاولت أن أقتبس أبيات من القصيدة فتابعت قراءتها
لأكثر من مرة إلا أنني عجزت أن أقتبس منها شئ فقد كان أولها
كآخرها وكانت ماشاء الله على مستوى واحد من القوة والروعة ..
كم أحب هذا النوع من القصائد التي تجمع بين الأصالة والجزالة ..
بين المفردة القديمة العذبة بأصالتها وقوتها وجزالتها وبين ماتحمله من
معاني سـامية راقية ..
أخي الحبيب الشـاعر طير غيمــار ( أبي صالح )
قلت لك غير هذه المرة أنني من أشد المعجبين بما تنثره لنا هنا
من جزل القصائد ..
قصيدة متكاملة تحاكي واقعٍ أليم نسأل الله أن لايكثر من أمثالهم ..
أخيراً أقول صح قلبك ولسـانك ملايين ..
وأنا بإنتظار جـديدك بكل شـغف ..
.
.
.
.