نَقولُ قَالَ اللهَ وَقَالَ الرَّسول ، يَقولوا قَالَ المَشَائِخْ وَنَقولُ قَالَ المَشَائِخُ فَيَقُولُوا نَحَترِمُ الشَّيخ لَكِنْ لَيسَ ضَروري أنْ نَتبِّعُه !! هُو مَذهبٌ لإتِّبَاعِ الهَوى والرُّخصَةِ ، وَمَا قُلنَا ليسَ مِنْ أجلِهْم مِنْ أجلِ كَلِمَةٍ أمَامَ اللهِ سَنقُولَهَا { إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } الآيَة . جَميلٌ أنْ يَحُاوِلَ الإنسَان أنْ يَبحَثَ عَنْ الأخطَاءِ في الإملاءِ بَعدمَا رَأى نَفسَهُ وَاقِعٌ في الخَطأ ، وَيُريدُ أنْ يَفُرَّ مِنْ ذَلِكَ بِهََذا الشَّيء . لا يَهُمُّكِ تَشكيلُ الحُروفِ ، لأنَّ المَوضوعَ هُنَا ليسَ دَرسُ نَحو وَإملاء انظروا لِـ عَيِّنَةٍ أُخرى كَيفَ تَبحَثُ عَنْ مَخْرَجٍ بِإلقَاءِ التُّهمِ وَالمَلامَةِ يِعلمُ الله أني أرأفُ عَلى حَالِكُم ، ولا تَعتَقِدُوا أنَّ رُدوديْ هُنَا اهتِمَاماً بِكُم ، إنَّمَا تَوضيحُ الحقّ لِمَنْ أرَادَهـُ ، وَالتَّسليَةُ عَلى مَنْ تَضَارَبَتْ أعصَابُه !! شُكرَاً لَكم