**
يا حبي لكم بعد !
معليش تراا والله موب قصدي إني أوضّح لكم المعاني أو شيء من هالقبيل !
لا والله حشاكم , لكني أصبت بحالة من الغرق في المعاني والتخريف فحبيت إنكم تشاركوني تخريفي !

والحقيقة لمّا قريت الرد مرّة ثانية يالله فهمت , بينما وأنا أكتب أحس إن الاسلوب واضح

لكن الشكوى لله حروف وطلعت , تحمّلوا !