حقيقة كنت أول الأمر أعده هينًا ، حتى جلست مع أحد الأخوة الذين جمعتني بهم دراسة ، و أنا أعرف هذا الرجل و أنه شخص شهواني قُحّ و قد خرج خارج هذه البلاد و تناول فيها مالله به عليم ، و لا يزال مستهتراً ، إلا أنه أبى هذا الأمر الذي فعله الشيخ عائض عن حسن قصد، و أقنعني بخطأ هذا الأمر مع حفظنا لمكانة الشيخ ..
أبناؤنا ستتغير نظرتهم إلى حامل لواء الغناء ، بسبب استغفال هؤلاء بخبث لطيبة الإسلاميين ..
نحن نلمع محمد عبده من حيث لا نشعر مع كل أسف ..!