[أرسلان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها abo-saly من انت حتى تتكلم على عالم من علماء الأمة ك عائض القرني بهذه الطريقة وكأنك محدث هذا الزمن! لكن لاعجب فالرويبضة نطقت !

أنا آسف يا أخي نسيت أن العلماء لايخطئون ..!!

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها بريدةستي وفي الصحيحين عنها { استأذن رهط من اليهود على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا السام عليكم ، فقالت عائشة رضي الله عنها وعليكم السام واللعنة . فقال يا عائشة إن الله تعالى يحب الرفق في الأمر . قالت ألم تسمع ما قالوا ؟ قال قد قلت وعليكم ..[/font][/size]

الحمد لله الحديث نصه واضح وموضح لنا كيفية الرد

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها mehwar والله ان عائض القرني لم يقل شي خطاء بل هو صحيح اذا نفذ كلام (اوباما) فهذا اكيد من مصلحة المسلمين والاسلام وانا ايظا اسلم على ( اوباما ) امااا عن هذه الصوره فليست بوقت اوبامااا ابداا ,وايظا الكثير من الصور الي وضعتهن فتلك بوقت الملعون (بوش ) فاماا اوباما فقد امرا بالغاء معتقلات غنتنامو يعني الصوره مهب بوقته

أسألك عدة أسألة :

أجب علي بكل صراحة

أولا : على وقت من حصلت مجزرت غزة العزة ؟!

ثانيا : سجن باجرام في أفغانستان متى أمر بتوسيعه ؟!

ثالثا : مجزرة سوات في باكستان متى حصلت وبأمر من ؟!

أما مسألة الصور فإن كنت متابعاً للأخبار فلا تخفى عليك قضية الصور التي أخفيت

قبل حوالي أسبوع وهي موجودة لدي إن أردتها .!

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها abo-saly قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله : " إذا سلم الكافر على المسلم سلاماً بيناً واضحاً فقال : السلام عليكم ، فإنك تقول : عليك السلام ، لقوله تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء / 86 ، أما إذا لم يكن بيناً واضحاً فإنك تقول : وعليك . وكذلك لو كان سلامه واضحاً يقول فيه : السام عليكم يعني الموت فإنه يقال : وعليك . فالأقسام ثلاثة : الأول : أن يقول بلفظ صريح : " السام عليكم ". فيجاب : " وعليكم ". الثاني : أن نشك هل قال : " السام " أو قال : "السلام" ، فيجاب : "وعليكم" . الثالث : أن يقول بلفظ صريح : "السلام عليكم" . فيجاب : "عليكم السلام" ؛ لقوله تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) .

التعليق على الفتوى:

أقول إن خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم والعدل إنما يكون بموافقة الشريعة الغراء, ولبيان ضعف ما قيل أقول بإختصار:
1-إن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال في حديث أنس رضي الله عنه " إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم " متفق عليه .
هكذا مطلقا فلم يقيد النبي صلى الله عليه وسلم الأمر هناك بقولهم: السام عليكم.
2-أنه وإن سلمنا أن هذه المسألة تدخل تحت القاعدة العامة "الحكم يدور مع علته وجودا وعدما" فالحال لا يخلو من صورتين وقبل بيانهما أقول: أنه من المقرر عند أهل الإسلام أن اليهود والنصارى يبغضون أهل الإسلام وإن لم يظهروا هذا البغض فليس قول أحدهم: السلام عليكم دليل على استحقاقه الدعاء له بالسلام.
الصورتان:
أ- أن يكون هذا المشرك وافق قلبه لسانه في هذا السلام والدعاء فحينها يستحق الرد عليه كما ذكر العثيمين وابن القيم رحمهم الله.
ب- أن يكون هذا المشرك مظهر لخلاف ما يبطن من البغض فهذا إن رددنا عليه بقولنا "وعليك السلام" نكون قد اعطيناه ما لا يستحق من الدعاء.
فنظرا لاحتمال هاتين الصورتين فإننا نرد عليهم بـ "عليكم" ملطقا خشية أن ندعوا بالسلام لمن لا يستحق ولا يظن ظان أننا بهذا نكون قد ظلمنا صاحب الصورة الأولى بل هذا قمة العدل فإنه إن كان محبا لأهل الإسلام فيكون دعاءنا له بـ "عليكم" وافيا على قدر نيته لعل الله يشرح صدره للإسلام فيسلمه من النار.
وكذلك صاحب الصورة الثانية نكون قد أعطيناه ما يستحق من الدعاء بـ "عليكم" على قدر نيته وهذا هو العدل الموافق للنصوص الشرعية والحمدلله رب العالمين.

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها mehwar وايظا هو عاش مع المسلمين وعاشرهم قليلا كما قال ان نود لو كل العالم بتعامل المسلمين التي عشتها معهم وانا صغير في اندنوسيا فقال لو ان العالم كله مثل هولا المسلمين لكان العالم بسلام كما قال

أيهم أصدق الله عزوجل أم ذاك الكافر اللحد (تعالى الله وتقدس)

( يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم )