عائض هو الذي يدرسنا خلال خمسة عشر عاما مضت هذه المقولات والأبيات :
قول عمر بن الخطاب لإبي سفان لما جاء ليجدد العهد بينه بين رسول الله صلى الله عليه سلم فلم يكلمه الرسول صلى الله عليه سلم،( قبل غزوة الفتح) فأتى إلى ابي بكر رضي الله عنه ليشفع له عند الرسول صلى الله عليه سلم فقال أبو بكر : ما أجرأُ أن اشفع لك.
فذهب إلى عمر ليشفع له عند الرسول صلى الله عليه سلم فقال عمر: اتظن اني أشفع لك عند الرسول صلى الله عليه سلم ؟ والله لولم اجد ما أحاربكم به إلا الذر لحاربتكم به اسأل الله ما كان بيننا وبينكم من حبل ان يقطعه وما كان بيننا وبينكم عهد أن لا يتمه ) فرده عمر ردا غليظاً فأُسقط في يد ابي سفيان فعلم أن المسألة ليست مسالت دغدغة مشاعر ولعب بالعواطف وضحك على العقول التي يظن انهاعقول مغلقة...
كنا نسمع من عائض كثيرا ما يردد :
إذا رأيت نيوب الليث بارزةً ... فلا تظن ان الليث يبتسمُ
ويردد:
إن الأفاعي وإن لانت ملامسها ... عند التقلب في أنيابها العطبُ
فأين عائض اليوم واين ما كان يردد
فياليت شعري إذا لم تنطبق هذه الأبيات اليوم على إمام الكفر فماعسها على من تنطبق؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.عائض عنده مشاعر فياضة ومقاصد غامضة تداخلت بعضها مع بعض وسوف لا نعرف معناها إلا بعدما يقال على لأفغان السلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
.
.
__________________
.
.
لندافع العمالة الأجنبية من الأسواق النسائية بكل ما نؤتى من قوة
{ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع صلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا}