معاينة المشاركة :
الغالي فتى الصحوة ....
أهنئك بهذا الصديق ....واغبطك على صحبته ....فقد جعلك امين اسراره وانت لها اهل .....وقلما تجد في هذا الزمن من يأمن احدا على سره .....فهنئئا لك مرة اخرى ....
واما بالنسبة للقصة فهي والله مؤثرة جدا ...رجل يريد الخير والشيطان يريد ان يصده بل و يوقعه لكن الله ثبته وحماه ....
أسأل الله له الثبات في الدنيا و الآخرة ...
واسلم لمحبك
محبكم
|