|
الأخ دموع الحزن انتبه لا يضبطونك يا غافل لأن الزرقاوي هو تلميذ المقدسي مؤلف كتاب "الكواشف الجلية في تكفير الدولة السعودية" بل فاقه في الغلو حتى رد على شيخه لما أنكر عليه بعض ولوغه في الدماء ، ثم إن الزرقاوي بايع أمامه ابن لادن الذي يكفر الدولة السعودية ويبارك التفجيرات فيها ، بل للزرقاوي شريط مشهور في تكفير الملك فهد وولي العهد الملك الحالي آنذاك. فصار كلام الشيخ الدكتور عصام في الزرقاوي ـ لو صح ـ جريمة عنكم والله على ما تقول شهيد. ألم أقل إن العقول مفخخة ، الزرقاوي والمقدسي وابن لادن في رأيكم مجاهدون وذنب الشيخ الدكتور عصام أنه كأهل العلم يرونهم منحرفون عن الجادة. فهل فهم المخدوعون سر الحملة الشعواء على كل ناصح. وأرجو أن تكتب على (قوقل) عنوان كتاب الشيخ الدكتور عصام الذي بعنوان "مختصر جهاد المسلمين بين فهم الغلاة وتخذيل المرجفين" والذي راجعه الشيخان صالح الفوزان والشيخ صالح اللحيدان حفظهما الله وتجده مصوراً في موقع "الإسلام العتيق" ، وصوتياً على موقع "البث الإسلامي" لتفهم الفرق بين الجهاد والإفساد وحتى لا تحتاج لأن يناصحك الشيخ داخل السجن. فغيرك عشرات عرفوا الحق بعد فوات الآوان.
|