مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 18-06-2009, 03:46 PM   #2
الصباخ
هوية صامتة
 
صورة الصباخ الرمزية
 
تاريخ التسجيل: May 2003
البلد: Buraydah City
المشاركات: 12,458
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها كهربائي
العزيز الصباخ,,

حياك الله وأشكرك على أسلوبك المتزن ودعني قبل أن أدخل في استفساراتك أبدأ بمقدمة بسيطة:
معظم كلام الناس ينصب على تجريم الشركة والقائمين على الشركة وموظفي الشركة وهذا التجريم يتم إطلاقه من خلال اتهامات يطلقها الناس بدون دليل مادي محسوس بعضها صحيح (لا أنكر) وبالضرورة بعضها خاطئ لأن الناس في الغالب لا يتحرون الدقة فيما يقولون فلنتفق على أن هناك جزء من الاتهامات خاطئ لو خطأناها فلسنا بالضرورة نستميت في الدفاع عن الشركة ومسؤوليها.
يطلق بعض موظفي الشركة بعض التصريحات حول الشركة ومسؤوليها نتيجة استياء من الوضع الذي بدأ يميل لمحاصرة تلاعب الموظف وتقديم ذوي الكفاءة على ذوي الخبرة مهما كثرت فهذا المستاء عينه تبدي المساوي على حد قول المتنبي, فتصريحه يزيد الاحتقان ويؤجج التعبئة ويفتقر في الغالب للتحليل الفني والدليل المحسوس. دعني أدلف لاستفساراتك:



هذه نتيجة مبنية على خبر ومشاهدة, دعنا نحللها ببساطة: الأحياء المتوسطة والفقيرة تكثر فيها الانقطاعات أكثر من الأحياء الفخمة مما يعني أن هناك محاباة لأصحاب المناصب الذين يسكنون عادة في الأحياء الفخمة.
في الحقيقة أن تخطيط الأحمال علم كبير وله إدارة خاصة في الشركة مما يعني أن الإحاطة به هنا متعذرة لكن دعني أشرح لك الأمر ببساطة: تقسم مراكز الأحمال (Load Centers) في الغالب إلى مناطق تسمى (Load Zones) وتقسيمها بهذا الشكل يساهم في استقرار الشبكة بحيث لا يتأثر مركز الأحمال (بريدة مثلاً) بأي هزة تحصل في طرف من أطرافه بل تكون الهزة معزولة في الـZone الذي يحتويها. وبالتالي تتحكم هذه المناطق بخيارات الشركة في حال حصل هناك حاجة لطرح الأحمال فليس غريباً أن تكون المناطق المتوسطة والفقيرة أكثر ازدحاماً من المناطق الفخمة وبالتالي يحسون بالانقطاع أكثر من غيرهم لأن شبكتهم أقدم من جهة ولأن شبكتهم تعمل بطاقتها القصوى من جهة أخرى. نعم هناك مغذيات تعتبر مناطق محضورة كمغذيات المستشفيات والدوائر الحكومية الحيوية تعتبر استمرارية تغذيتها بالطاقة ضرورة ملحة فلا يشملها طرح الأحمال إلا في أقصى الضرورات.



أموال الشركة كثيرة ودعم الدولة لها أكثر ولكن هناك عقبات يجب أن توضع في الاعتبار:
أولاً: الإجراءات الإدارية التي تأخذ وقتاً طويلاً فالتخطيط الكهربي له جانب أمني وجانب يتعلق بالبلديات وجانب يتعلق بأملاك المواطنين.
ثانياً: لو تجاوزنا العقبات السابقة فسوف نصطدم يحقيقة أن إنشاء بنية تحتية (محطات توليد, خطوط نقل, محطات تحويل, شبكات توزيع) يتطلب وقتاً يتم قياسه بالسنين فمحطة التوليد على سبيل المثال تحتاج من يوم اعتمادها إلى يوم تشغيلها ما لا يقل عن خمس سنوات.
ثالثاً: النمو العمراني والسكاني في المملكة -حرسها الله- يتزايد بشكل ثوري يصعب التنبؤ به, والأعظم من ذلك يصعب مواكبته والعادات الاستهلاكية لدى المواطنين في مبانيهم لا تتجه للترشيد في الغالب بل لا يوجد للأسف ثقافة ترشيد.
رابعاً: تصور مشروعاً يطرح فلا يتقدم أي مقاول لتنفيذه أو يتقدم له مقاول غير كفء أو يتقدم له مقاول بأسعار فلكية نتيجة لانشغال المقاولين بأعمال الثورة العمرانية في المملكة فشبكات الطرق وسكك الحديد وشبكات المياه والصرف الصحي وشبكات الاتصالات جعلت الحصول على المقاول صعب المنال بل جعلت المقاول سيداً عليك يفرض شروطه, ومن لديه عمارة وهي عمارة يدرك ندرة العمال والمقاولين.
خامساً: هل تصدق أن مصانع الكابلات والمحولات والمولدات حول العالم محجوزة لسنوات قادمة (Full Booked) أي أنك تتقدم بالطلبية ولا يتم البدء بتنفيذها إلا بعد سنوات لاحظ (سنوات).
سادساً: الشركة تعاني من تسرب كبير في الموظفين الأكفاء نتيجة لاجتذابهم من قبل الشركات الأخرى ولأنها لا تستطيع منافسة الشركات الأخرى في المميزات.

يمكن أوجعت راسك, لكن بالفعل المشكلة ليست سهلة الحل والتخطيط موجود من سنوات ماضية لكن المعوقات التي ذكرت وقفت في سبيل مواكبة الزيادة العمرانية والسكانية. ولعل في ذلك إجابة على تساؤلاتك.



أحيلك إلى شرحى السابق لمناطق الأحمال وتقسيمها, أما بالنسبة لقطع الكهرباء عن الأماكن العامة والشوارع قبل البيوت فهذا يستحيل لأن الشارع يغذى من مغذي البيوت التي حوله وكذلك الأماكن العامة والبيوت التي تليها تغذي من نفس المغذي فيتعذر فصلها عن بعضها ولكن الشركة تخاطب المصانع والشركات ذات الأحمال العالية بأن تخفض من استخدام الكهرباء وتجعلها على أول قائمة طرح الأحمال.
أما مسألة الإنذار فذلك صعب جداً لأن ذلك مما لا يمكن التنبؤ به بل يكون من خلال متابعة تغير الأحمال في مراكز الأحمال وعلى ضوئها يتم طرح بعض الحمل للمحافظة على بقية الشبكة ويكون ذلك في وقت الظهيرة لأن الظهيرة هو وقت ذروة ألأحمال وهو الوقت الذي يحتاج فيه لطرح الأحمال وللمعلومية بعض مناطق الأحمال يستمر القصور فيها إلى الليل فلا يوجد مناص من طرح الأحمال.


الحقيقة أحييك على روحك العالية وعلى تجاوبك مع الجمهور الغاضب..
بدايةً أحب أن أنوه على نقطة معيّنة وهي أن تخصصي الدراسي عن الإحصاءات والدراسات المستقبلية وكيفية عملها والتنبؤ بما سيحصل مستقبلاً من خلال معادلات علمية وإحصائية توصّل إليها العلماء..
وهذا التنويه له هدفه والذي سيأتي من خلال ردي عليك..
سآخذ كلامك نقطةً نقطة حتى يتضح المقال والجواب..

اقتباس
معظم كلام الناس ينصب على تجريم الشركة والقائمين على الشركة وموظفي الشركة وهذا التجريم يتم إطلاقه من خلال اتهامات يطلقها الناس بدون دليل مادي محسوس بعضها صحيح (لا أنكر) وبالضرورة بعضها خاطئ لأن الناس في الغالب لا يتحرون الدقة فيما يقولون فلنتفق على أن هناك جزء من الاتهامات خاطئ لو خطأناها فلسنا بالضرورة نستميت في الدفاع عن الشركة ومسؤوليها.

مادام أن الشركة لم تُحرّك ساكناً ولم توضّح للجمهور وبالتفصيل الممل كيفية العملية وعلى ماذا تعتمد!! وعلى أي أساس!!
فأنا في هذا الأمر ساكون في صفّ الجمهور لأن غالب الجمهور جاهل في أمثال هذه الأمور وهذا الجمهور جُلّ همه هو أن يعمل الكهرباء، ولا يتهم بكيفية عمله..
ولذلك عندما بدأ الكهرباء بالانقطاع سبب هذا الأمر أزمه لدى الناس فهم أحسّوا بوجود مشكلة وأن هذه المشكلة لم يتم حلها وأن ما يحصل حالياً ماهو إلا حل مؤقت يتم..



تقول:
اقتباس
هذه نتيجة مبنية على خبر ومشاهدة, دعنا نحللها ببساطة: الأحياء المتوسطة والفقيرة تكثر فيها الانقطاعات أكثر من الأحياء الفخمة مما يعني أن هناك محاباة لأصحاب المناصب الذين يسكنون عادة في الأحياء الفخمة.
في الحقيقة أن تخطيط الأحمال علم كبير وله إدارة خاصة في الشركة مما يعني أن الإحاطة به هنا متعذرة لكن دعني أشرح لك الأمر ببساطة: تقسم مراكز الأحمال (Load Centers) في الغالب إلى مناطق تسمى (Load Zones) وتقسيمها بهذا الشكل يساهم في استقرار الشبكة بحيث لا يتأثر مركز الأحمال (بريدة مثلاً) بأي هزة تحصل في طرف من أطرافه بل تكون الهزة معزولة في الـZone الذي يحتويها. وبالتالي تتحكم هذه المناطق بخيارات الشركة في حال حصل هناك حاجة لطرح الأحمال فليس غريباً أن تكون المناطق المتوسطة والفقيرة أكثر ازدحاماً من المناطق الفخمة وبالتالي يحسون بالانقطاع أكثر من غيرهم لأن شبكتهم أقدم من جهة ولأن شبكتهم تعمل بطاقتها القصوى من جهة أخرى. نعم هناك مغذيات تعتبر مناطق محضورة كمغذيات المستشفيات والدوائر الحكومية الحيوية تعتبر استمرارية تغذيتها بالطاقة ضرورة ملحة فلا يشملها طرح الأحمال إلا في أقصى الضرورات.

لن أدخل معك في تفاصيل التوزيع الكهربائي وكيفية عملها فهذا ليس لي علمٌ فيه..
ولكن سأحدثك بالأمر من ناحيةٍ منطقية..
أنت تقول بأن الأحياء المتوسطة والفقيرة يحسّون بالمعاناة لأن استهلاكهم أكثر!!
وأنا أتساءل هل الشركة عاجزة عن إيجاد مغذّيات ومولدات احتياطية للأحياء المزدحمة والتي تعاني من زيادة قصوى في الكهرباء..
لاشك بأن الأحياء المتوسطة والفقيرة معدّل الكثافة السكانية فيها أعلى من معدّل الكثافة السكانية في الأحياء الغنيّة.. وهذا واضح لكلّ متابع..
ولكن لا يعني ذلك بأن نظلمهم على حساب غيرهم.. (أقصد سُكّان الأحياء الغنيّة)..
مسألة الموازنة صعبة جداً ومن يحاول العمل فيها يجد أنه من الصعب التعامل معها..
أنا أتوقع والله أعلم بأن التوزيع الكهرباء لمدينة بريدة قديم جداً وعلى الطراز القديم أي أن التوزيع الواحد يحتمل عدد من الأحياء..
والحقيقة أنني أرى أنه يجب أن يكون التوزيع الواحد بسيط جداً بحيث يحتوي على بيوت معدودة وليس على أحياء معدودة..
لأنك بهذا العمل أي التوزيع البسيط تخفف المعاناة عن أغلب سكّان الحي وتجعل الضحية عدد من البيوت، وهذه الضحايا لن يصلها الانقطاع إلى بعد مرور الانقطاع عن الحي ككل..



اقتباس
أموال الشركة كثيرة ودعم الدولة لها أكثر ولكن هناك عقبات يجب أن توضع في الاعتبار:
أولاً: الإجراءات الإدارية التي تأخذ وقتاً طويلاً فالتخطيط الكهربي له جانب أمني وجانب يتعلق بالبلديات وجانب يتعلق بأملاك المواطنين.

شركة ضخمة مثل شركتم تعاني من بطء في المعاملات!!!!
أجل ماذا نقول نحن كمواطنين!!
برأيي أن هذا المبرر غير منطقي أبداً..



اقتباس
ثانياً: لو تجاوزنا العقبات السابقة فسوف نصطدم يحقيقة أن إنشاء بنية تحتية (محطات توليد, خطوط نقل, محطات تحويل, شبكات توزيع) يتطلب وقتاً يتم قياسه بالسنين فمحطة التوليد على سبيل المثال تحتاج من يوم اعتمادها إلى يوم تشغيلها ما لا يقل عن خمس سنوات.

يا أخي الكريم لماذا لا يكون هناك دراسات مستقبلية تصل مدتها إلى ثلاثين سنة..
لماذا نحن نعيش في حالة من الغباء المدقع؟؟
حتى شركتكم الموقرّة لا تفكر بتفكير منطقي!!!!
يا أخي الكريم المفروض يكون لديكم دراسات واعتمادات لإنشاء محطات وعلى مدى ثلاثين سنة..
المفترض لا ننتظر وقوع المشكلة حتى نبدأ بالتفكير عن الحل!!!
المفروض نوجد الحل قبل وقوع المشكلة..





اقتباس
ثالثاً: النمو العمراني والسكاني في المملكة -حرسها الله- يتزايد بشكل ثوري يصعب التنبؤ به, والأعظم من ذلك يصعب مواكبته والعادات الاستهلاكية لدى المواطنين في مبانيهم لا تتجه للترشيد في الغالب بل لا يوجد للأسف ثقافة ترشيد.

غير صحيح بأنه لا يمكن التنبؤ بالتزايد العمراني والسكاني..
بإمكان أي إحصائي أو باحث أن يتنبأ بعدد سُكّان المملكة وعلى مدى خمسين سنة قادمه وبنسبة صحة تصل إلى 90%..
وأنا أرى بأن شركة الكهرباء لا تريد مثل هذه الدراسات التنبؤية لأن ذلك يرهق ميزانيتها كشركة وينهي السيولة التي لديها والتي تذهب في غالبها لجيوب كبار الموظفين كعلاوات سنوية أو كهدايا أو انتدابات خارجية لأوروباً مثلاً..
وأما مسألة الترشيد والاستهلاك فمن رأيي بأنه لا دخل لشركة الكهرباء بذلك، لأن المواطن الذي يسرف في استخدام الكهرباء يدفع قيمتها..
يعني لو استخدم كثير وقليل راح أدفع مقدار ما استخدمته فقط..
ومسألة الترشيد هذه هي مسألة العاجز ومن لا حيلة له..






اقتباس
رابعاً: تصور مشروعاً يطرح فلا يتقدم أي مقاول لتنفيذه أو يتقدم له مقاول غير كفء أو يتقدم له مقاول بأسعار فلكية نتيجة لانشغال المقاولين بأعمال الثورة العمرانية في المملكة فشبكات الطرق وسكك الحديد وشبكات المياه والصرف الصحي وشبكات الاتصالات جعلت الحصول على المقاول صعب المنال بل جعلت المقاول سيداً عليك يفرض شروطه, ومن لديه عمارة وهي عمارة يدرك ندرة العمال والمقاولين.

إن لم تجد مقاول من داخل البلد بإمكانك البحث عن مقاول من خارج البلد..
في العالم يوجد شركات عملاقة تعمل في مجال المقاولات وعلى مستوى عالي من الحرفية والمهنية والثقة والصدق..
صدقني المسألة فيها لعب أكثر من أنها مبررات..





اقتباس
خامساً: هل تصدق أن مصانع الكابلات والمحولات والمولدات حول العالم محجوزة لسنوات قادمة (Full Booked) أي أنك تتقدم بالطلبية ولا يتم البدء بتنفيذها إلا بعد سنوات لاحظ (سنوات).

بإمكان الشركة السعودية للكهرباء أن تتفق مع عدد من شركات الكهرباء العالمية وتنشء لها مصنع خاص للكابلات!!
أليس هذا حلاً مفيداً لكم؟!! وينهي المعاناة التي تعانونها من الكابلات كما تدّعون..!!!!




اقتباس
سادساً: الشركة تعاني من تسرب كبير في الموظفين الأكفاء نتيجة لاجتذابهم من قبل الشركات الأخرى ولأنها لا تستطيع منافسة الشركات الأخرى في المميزات.

والسبب: سوء الإدارة وضعف الإمكانات لديكم، ولو كان لديكم إدارة موارد بشرية قويّة لما رأيت التسرب الكبير..
صدقني هذا الأمر يعتبر حماقة وغباء وسوء تدبير لدى شركتكم الموقّرة..
كيف لشركة عملاقة مثل شركتم أن تعاني من تسرّب الموظفين الكبير!!!
يوجد لديكم خلل..!!!
وخللكم وصل إلى جميع الجماهير بلا استثناء..
وفضيحتكم وصلت للقاهرة..







اقتباس
يمكن أوجعت راسك, لكن بالفعل المشكلة ليست سهلة الحل والتخطيط موجود من سنوات ماضية لكن المعوقات التي ذكرت وقفت في سبيل مواكبة الزيادة العمرانية والسكانية. ولعل في ذلك إجابة على تساؤلاتك.

لا أبد ما أوجعت رأسي..
بل بالعكس أزددت يقيناً بأنكم شركة سيئة بكل ما تعنيه الكلمة..
لا إدارة صحيحه ولا تعامل صح..
ولديكم سوء إداري كبير جداً..



اقتباس
أحيلك إلى شرحى السابق لمناطق الأحمال وتقسيمها, أما بالنسبة لقطع الكهرباء عن الأماكن العامة والشوارع قبل البيوت فهذا يستحيل لأن الشارع يغذى من مغذي البيوت التي حوله وكذلك الأماكن العامة والبيوت التي تليها تغذي من نفس المغذي فيتعذر فصلها عن بعضها ولكن الشركة تخاطب المصانع والشركات ذات الأحمال العالية بأن تخفض من استخدام الكهرباء وتجعلها على أول قائمة طرح الأحمال.

أعتقد أنني وضحت بإنه بإمكانكم أن تققللوا الأحمال بتوزيع جديد ويكون مقسّم أكثر جداً..



اقتباس
أما مسألة الإنذار فذلك صعب جداً لأن ذلك مما لا يمكن التنبؤ به بل يكون من خلال متابعة تغير الأحمال في مراكز الأحمال وعلى ضوئها يتم طرح بعض الحمل للمحافظة على بقية الشبكة ويكون ذلك في وقت الظهيرة لأن الظهيرة هو وقت ذروة ألأحمال وهو الوقت الذي يحتاج فيه لطرح الأحمال وللمعلومية بعض مناطق الأحمال يستمر القصور فيها إلى الليل فلا يوجد مناص من طرح الأحمال.

غير صحيح، فأنتم تعلمون متى أوقات الذروة ومتى يصل الحمل إلى الحالة القصوى..
كل هذه الأمور أنتم على علمٍ بها ولكن لا تريدون الاعتراف بذلك..




بشكلٍ إجمالي كلامك فيه تبريرات منطقية..
ولكن بعد كلامك ازددت يقيناً وثباتاً بأنه إدارتكم ما عندك أحد ..
بالتوفيق وإن شاء الله لي عودة..
شاكر ومقدر لك..
__________________

الصباخ | Buraydah City


آخر من قام بالتعديل الصباخ; بتاريخ 18-06-2009 الساعة 03:51 PM.
الصباخ غير متصل