مُؤمِنٌ أنَّ لِكُلِّ سَاقِطٍ لاقِطْ لَكِني لَسْتُ مُؤمِنَاً ، بِأنَّ غَيورٍ سينزعَ سِترَهـ ، وَيَقلِّ حَيَاءُهُـ . وَلَمْ تَكُن الشَّريعَةُ وَدينُ اللهِ عَلى وَاقِعيَّةِ أصحَابُ أهواءٍ وَشَهواتْ وَكوَنََكِ سَعيدَةٌ مَعهُ ، وَيَصْرِفُ عَليكِ ، وَيَوُصِلُكِ ، فَهَذهـِ نَتَاجُ تَربيَتُكِ ، وَ ثِمَارُ بِيئَتُك ! عُقولٌ بَالَتْ بِهَا الفَضَائيَّاتْ .. هِيَ لَيسَتِ الأولَى ، قَدْ تَكونُ الأولَى سَهوةٌ وَخَطأٌ لَم يُنتَبَهُ لَه .