.
.
.
وماذا فعلت بنا أنت أيها المبارك فلقد نكأت الجرح
وآلمتنا بأحرفك يوم أن عرّجت على شئ مما في ذاكرتك عن
الإنسان الطيب العامل الحريص - هكذا نحسبه -
حبيبنا وصديقنا وزميلنا أبي أنس ..
أسأل الله بمنه وكرمه أن يشفيه ويعافيه وأن يلبسـه
ثياب الصحة والعـافية ..
.
.
.
.