اخي أبا الطيب ...
إرسم لهم طريقا يسيرون عليه لكي يجدو ظالتهم ...
أعطهم إشارة تدلهم عليه ...
مد يد العون لشباب وطنك ...
ماذا تريدهم أن يفعلوا أخبرنا .. ملو من الشكوى , ولا مجيب ,
فهم محاصرون بين " التطرف والإنحراف والبطاله "
وفي النهايه تفرق الجمع وذهب جزء منهم للتطرف وآخر للإنحراف ,الاخير عاش البطاله وذاق مرها وأختار عقله الإنهزام والتظاهر بالحب والوله ..
لا تهاجمهم فهم " مجني عليهم " لا " جناة "
(( اللهم أهدي شباب المسلمين إلى ما تحب وترضى ))
__________________
تحياتي للجميع
|