كَمْ أُحِبُّ هَذا الشَّيخِ العَالِم الجَليل اللَّهُم احفَظهُ وَثَبِّتهُ وارزِقهُ مَا يَتَمَنى وَيُؤمل واجعَلهُ ومِنْ أنصَارِ دينِكَ يَا حَيُّ يَا قيوم شُكرَاً لَك أخي الكَريم