أحسـن اللـه عـزاكم يـاآل معتـق
حقيقـة لـم أصـدق مـاحدث ولا أستطيـع تصـديقـه بهـذي السهـولـه
فلقـد جـالستـه قبل وفـاته بنصـف يـوم تقـريبـاً
سبـحـان اللـه العظيـم
إنـا للـه وإنـا إليـه راجعـون
..................
ولاكـن عـزائنـا هـو أن اللـه لا يضيـع عمـل المفسـدين