كثير من المشاكل التي تبتز المرأة عن طريق الصور
وهذه الصور تنتشر بطريقة او بأخرى
ومن الطرق أرسالها إلى صديقتها وقد تكون صديقتها صاحبة مقاصد سيئة أ ربما تعرض الجوال للسرقة أو الضياع فيقع بأيدي اناس يتصيدون في المياه العكرة
ومنها قد يأخذ الجوال رجل او إمرااة فيسحب كل الصور لغرض أو لآخر
ومنها قد يرسل الجوال لصاحب محل تصليح او برمجة فيقوم بسحب كل الملفات ومنها الصور فتبقى صاحبة الصور رهينة ذئب بشري
وقل مثل هذا وضع الصور في اجهزة الكمبيوتر واللاب توب فهو معرض للسرقة والضياع وآخر ما سمعت من مشاكل الأبتزاز ان شخص تعرف على فتاة واستطاع من خلال التعرف ان يسرق اللاب توب منها وفيه من الصور لها ولصديقاتها الخاصة الشيء الكثير فمن خلاله بدأ يتعرف على صديقاتها ويقوم بابتزازهن... فما ذنب صديقاتها يكونن رهن هذا المجرم إلا تلك المجرمة التي صورتهن ووضعتهن في جهازها ومكنت رجل من تصفحه وسحب ما فيه
فجل مشاكل الأبتزاز الصور وخلف كل صورة امرأة مع مجرم أبتزاز واللوم الول الأخير على من قامت بالتصوير وإنشرها...
__________________
.
. لندافع العمالة الأجنبية من الأسواق النسائية بكل ما نؤتى من قوة
{ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع صلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا}
|