مرحباً بك أخي
التصوف الآن صار علَمًا عند - المتأخرين - على البدعة ؛ فلينتبه لذلك
"التشيع" في أصله محمود؛ كونه في معنى مناصرة آل البيت. لكن لما انحرف هذا المعنى: ذم
وشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - يقرر بدعية التصوف، كما يقرر بدعية الكلام، سواء بسواء.
انظر( الفتاوى [10/358،366،592]، [11/508،555]، [2/13،41،54]، الاستقامة 1/90،220-221])
أرجو أن تكون الفكرة وصلت
مع الشكروالتقدير على المرور
,
/
,