ثم طلب مني أنا شخصياً المباهلة والدعاء على أن يخزي المخطيء منا ... فتباهلنا ... وأقسم بالله العظيم ( والكلام هنا لا زال للشيخ الزاهد عبدالكريم الحميد ) أنه وفي اليوم التالي جائني أحد الصالحين الذي نحسبهم من الأزكياء ولا نزكي على الله أحد وهو لم يكن معنا ليلة أمس ولم يدري عن هذه المباهلة فجائني وقال لي : يا أخي عبدالكريم رأيت والله العظيم رؤياء الليلة البارحة أنك تباهلت مع منصور النقيدان فسقط على وجهه بعد المباهلة فماذا حصل ؟؟ وأين منصور ؟؟ قلت له هذا ما حصل فبحثنا عن منصور فلم نجده بعدها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الــــــــــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــــ ه اكــــــــــــــــــــــــبــــــــــــــر
|