أبا سلمان :
كلماتٌ خرجت من القلب , أسأل من الله العلي القدير أن يغفر لجدك وأن يتقبله إنه بر رحيم ..
وكبار السن , نور للبيوت , بسمتهم , بقصصهم , بتربيتهم .
أبا سلمان :
اصبر واحتسب , وأعلم أنك فقدت عزيزاً عليك , من كان معكم في بيتكم , يؤنسكم ويسعدكم , ولكن هذه حال الدنيا .
الله المستعان .
لقد فجعتني رسالة أبا عبد العزيز , وقد كنت سألته عن جدك قبل ذلك بليلة ...
فرحمه الله وصبركم على فراقه يا آل ثويني ..
محبك :
أبو المهند .