قبل قليل دخلت على الوالدة ففاجأها حزن يخيم على وجهي !
قالت وش اللي بخاطرك ؟ قلت لها لقد فارقنا حبيب قلوبنا عبدالرحمن الحميدان !
فما إن سمعت الخبر حتى دمعت عيناها وقالت : والله مايشوف شر ياوليدي هذا ابن حلال وعزالله إنه من أهل الخير .
وهاهنا أقول : ماأجمل الظن الحسن بربنا يرحم عباده الصالحين , ويجعل محبتهم في قلوب الناس أجمعين
رحمك الله أباأنس .
|