[c]
أيُّتها الفاضلة: أخت الأُسود
تحيّة وسلاما وبعد
لقد ( طرحت ِ ) سؤالا
ليس كباقي الأسئلة
فالله المستعان 00
هذه ( الخضراء )
حينما أرى ما بها
من ( النعم مالا عين رأت
ولا إذن سمعت ولا خطر
على قلب بشر 00 )
وأرى ( تقصيرنا ) ولهونا
( أشك ) أنها بعيدة على المقصرين أمثالنا
استغفر الله عن هذا ولكن
الجنة لا يلقاها إلا ذو حظ عظيم 0
وأين نحن من هذا الحظ 00 ؟!!
وبالمقابل تلك
( الشخصية ) الحمراء 00
فقط بمجرد ذكرها
يشيب لها الرأس 00
نسأل الله أن يبعدنا عنها
ويجزى كاتبتنا خيرا 0
[/c]
|