عباراتك ،، براءة تخالطها حيرة..! علامات أستفهام أبت إلا أن تقف على راسي وتسرق نظري إلى عالمك ..! والتفكير في تفاصيلــه ..!
رسمت تلك الهذيان ،، أردت الدخول إلى كهفك ،، إلى عالمك وأفكارك ،، بل حروفك المتبعثرة التي ألمح نورا خافتا من بعيد يلوح لي ليفسر حيرتي..! بل كانت الكلمات تريد أن تصطف لتنير ولتوضح لدي الرؤية ..!
لكن أجبرت على الرحيل ،، لانني لمحت نهاية تصريحك بأن بوحك سيتوقف ..!
دمت سيـدا للأحرف أيها الفاضل
|