الأخ الفاضل وليد العلي
جهد مبارك بإذن الله
و الواقع أن معرفتنا بهذه الأمور تعادل في أهميتها معرفة العلوم الدنيوية بشتى أنواعها، وأقصد بها العلوم التي تُدرّس في التَعليمِ الحكُومي.
فنحن الآن نتعرض لهجمةٍ شرسةٍ من قبل المذاهبِ المنحرفة عن كتاب الله و سنة نبيه عليه الصلاة و السلام.
و الملاحظ أن هذه الهجمة أخذت في التزايد على مستوى الإعلام و خاصة الفضائيات و الإنترنت.
ولكن الحمد لله الذي أنعم علينا بفضله، وأخرج لنا هذه المواقع التي ترد على هؤلاء.
وبإذن الله ستكون لي عودة قريبة.
شكري و تقديري لك.
__________________
آخر من قام بالتعديل ابو عبد الملك; بتاريخ 09-09-2003 الساعة 03:35 PM.
|