أشكرك أخي ولد الديرة:
بعيدا المنهجيه التي سلكها النقيدان يبقى أن الشخص ذاته متقلب المزاج والطباع وإلا الذين زاملوا منصور النقيدان كثير كثير وأصبحوا رموزا ترفع رأس الأمة ولهم جهود مشكورة لا ينكرها إلا مغرض.
والقشه التي قصمت ظهر البعير أن هناك فئه من الشباب نشأت عندهم فكرة جديدة هي حرية الرأي إن صح التعبيرفللشخص أن ينتهج ما يمليه عليه ضميره بما لا يمس الدين على حد زعمهم وفي نظري أن هذه خطوة جريئه استطاع من اعجبوا بالعلمانيين تسويقها فهي ما يمهد الطريق لعلمنة الفكر ونشوء الفكر الإرجائي الذي يدعو إليه النقيدان ومن يطبل له .
تحياتي
|