جزاك الله خيرا شيخنا عبدالله
أبو أنس كان الرجل المتواضع والذي لايحب أن يثنى عليه ولا أن يشكر لمعروف صنعه
بل يعتبر نفسه أنه قائم بواجب سواء لصغير أو كبير أو شريف أو وضيع
هكذا عرفته طيلة زملاتي به منذ قرابة 25 سنة
أبو أنس كان أمة برجل
رحمك أبا أنس وجعل الجنة مثواك ووالدينا وجميع المسلمين
شكرا أبا مهند وجعل الله ذلك في موزاين حسناتك