[c]
أبو قتيبة أيُّها الحبيب
تحيّة وسلاما وبعد
لا يضير ( نزار قباني )
أن ( تسقط ) حرف 00 !
أو تزيد ( حرفا )
فهوّن عليك
( فلقد قـُضي الأمر ) 00 !
أخي الحبيب
والذي فلق البحر لموسى
لا تعني لي ( نرجسيته )
ولا ( إحتقار للذات ) كما تقول 00
فهو مات وأمره إلى الله سبحانه
إن شاء ( عذبه ) وإن شاء سبحانه
غفر له 0
إنما الذي يهمني ( شاعريته )
أليس هو القائل :
كم رسول ٍ أرسلتهُ لأبيها
ذبحتهُ تحت النقاب العيونُ
يا ابنة العَمَّ , والهوى أمَويٌّ
كيف أخفي الهوى ؟ وكيف أبينُ ؟
كم قـُتِلنا في عشقنا 00 وبُعِثنا
بعد موت ٍ وما علينا يمينُ
( بربك ) أخي
ما رأيك بهذا البيت ؟
يا ابنة العَمَّ, والهوى أمَويٌّ
كيف أخفي الهوى ؟ وكيف أبينُ ؟
هذا هو ما أحبه وأعشقه
في ( نزار قباني ) 0
فهل فهمت هذا 00 ؟!!
سلام أيُّها المُحِب 0
[/c]
|