إلى أبو الطيّب،،،
[c]
هنا و كفى أيها الكاتب
لقد كنت كبيراً في نظري
أما الآن .. فللأسف خابت الظنون
على الرغم من عدم إطلاعي على الكثير
من مخاصماتك ولكني أقول لا تزال بقيّة من خير
من هو نزار حتى تحاجنا فيه!!
سأقول لك من هو نزار ..
إنه زير نساء بكل اختصار..
شِعرهُ مَعدوم القافية في الغالبِ..
أدبه الجنس و ما حوى ..!
لا يستحي أبداً من الاستهزاء بالذات الإلهية
نزار هو رمز من رموز العهر و كفى ..!
أرجو منك تصحيح النظرة ..
لا تكن إمعة تسمع مدح غيرك فتمدح..
تسمع شتم غيرك فتشتم..!
كن واعياً فاهماً حذقاً يارجل..!
لاتشوه الصورة الحسنة ..!
[/c]
__________________
|