[c]
أخي وسيّدي الفاضل ارتكاز
تحيّة وسلاما وبعد
يبدو أنك لا تحسن ( الارتكاز ) !
ولا ( تحكم ) بالعدل !
ولم تعدل ( بالسير ) !
فرحم الله ( أبي محسد ) القائل:
يا أعدل الناس إلا في معاملتي
## فيك الخصام وأنت الخصم ُ والحكم ُ !
فأنت كمن قال
( ويل للمصلين ) وسكت 00 !
فلماذا لم ( تكمل ) ؟!!
ولماذا تغاضيت عن
( ردودهم ) ولم تزنها في ( ميزانك )
الذي ( مال ) وجنح
تكبرا و غرورا 00 !
سيّدي 00
ليتك حين ( حكمت )
أنصفت 00 ليتك !
ولكن:
ربما يكون لك ( مآرب ) أخرى 00 !
أقول ربما
حتى لا تحكم على كاتب السطور
بالزندقة وتخرجه
من دائرة الإسلام !
لا سيما وأنت ( الحكم ) النزيه !
والعادل بشرط كم ( تدفع ) !
لن ( أشتكي ) فالقوم
كلهم ( ضدي )
فأينما وليّت وجهي وجدت
في كل ركن وفي كل ( زاوية )
( شلة ) و ( شليلة )
بقيادة ( المايسترو )
أم أكس أو ما لكوم أكس
ورفيق دربه ( الربان )
( الح ليل ) 00 !
على أية حال خرجت عن الموضوع
لكي أجاريك
وأدافع عن نفسي
لعل وعسى أن ألمح
في ( المنتصف ) 00 منصفا 00 !
وإن كنت
( أشك ) في ذلك
فالمنصفون في هذا
المنتدى قليل 00 !
وأما ما أشرت إليه من
( همز ) ومن ( لمز ) بقولك 00
( وعضو قد ( استغل )
حماس الاعضاء ثم بدأ يرد
على كل عضو
في ( رد مستقل )
أخبرك أيها الحبيب
أن ( حدسك ) أصاب الهدف !
وذلك حين قلت:
( لا ادري ما الحكمة في
ذلك ربما من باب
( الأدب ) أيضا 00 )
نعم يا سيدي ذلك من الأدب 0
لأنني بكل فخر احترم كل عضو
كلّف ( نفسه )
وشارك برأيه 00
وقال ما لديه
فإنه يستحق ردا مستقلا
وصفحة كاملة 0
ولست من الذين
يعشقون الحشر 00 !
ويختصرون المسافات !
ويبحثون عن ( جائزة )
نوبل 00 !
وأما عن ( نزار قباني )
فأقول لك ولهم ولكل من ينتقد
أو انتقد 00 !
أنا ( أعشق ) شاعرية
( نزار قباني ) 0
وأما ( كفره ) وخروجه عن ( النص )
فليس لي من الأمر شيئاً 00
هذا من اختصاص ( الخالق )
سبحانه ربنا 0
( فرحمته وسعت كل شيء ) 0
ختاما 00
التحايا لك 00
والحب لها 00 !
سلام 0
[/c]
|